تطبيقاتنا للهواتف الذكية
إطلاق تطبيقات قرية بني جمرة للآيفون والآندرويد
قام فريق من أبناء قرية بني جمرة بإطلاق تطبيق خاص بالقرية يهتم بشؤونها وأخبارها، وهو يحتوي على عدة خدمات، من ضمنها الأخبار المتنو...
الخميس، 26 نوفمبر 2015
بني جمرة تبدأ مشورها بفوز عريض على الجارة المرخ في دورة التعارف
الأربعاء، 25 نوفمبر 2015
بني جمرة الخيرية تصدر عددها الجديد من "نسيج"
أصدرت جمعية بني جمرة الخيرية عددها الجديد من النشرة الدورية "نسيج" ، ويتضمن العدد في صفحته الأولى كلمة إدارة الجمعية والتي تأبن فيها نائب رئيس الجمعية الحاج جعفر عبدالحسين كما تشجع من خلالها أعضاء الجمعية على سداد الإشتركات والمتأخرات .
الجمعة، 20 نوفمبر 2015
اللطف الإلهي في العاطفة الإجتماعية
ثم إن هذه القناعة يمكن التشكيك فيها و السيطرة عليها بأساليب كثيرة ما دامت لا تتعدى واقعها النظري.
أما إذا كانت القناعة أو الفكرة مرتبطة بالعاطفة فحتى لو كانت خلاف العقل و خلاف الدليل فإنها تؤثر أثرها في النفس، و كثيرًا ما تتعدى إلى واقع الإنسان السلوكي، فما بالك إذا كان لها تبريرها العقلي و دليلها العلمي؟! إن العاطفة أخطر المستويات في شخصية الإنسان، إنها تتضمن الميول و الإتجاهات و القيم، إنها تتمكن من نفس الإنسان فتتجلى على سلوكه، إنها متعلقة بداخل الإنسان.
إن للعاطفة نحوٌ من الديمومة، فهي ليست مجردَ انفعالٍ نفساني حدث في حالةٍ ما، لا.. إن وجود عاطفة ما يعني وجود حالة نفسية لها نسبة من الشدة و التمكن و التجدد في نفس الإنسان، و يترتب عليها تجدد في الموقف و السلوك الذي يوافقها في الحالات و الظروف المختلفة.
ثم إن تكوين عاطفة على مستوى مجتمع بأكمله يحتاج إلى مواقف حياتية لها ارتباط وثيق جدًا بحياة المجتمع و لها قدرة على تحفيزه و إثارته، و زرع انفعالات جياشة في نفوس أفراده، إن تكوين هذه العاطفة يحتاج إلى مواقف حياتية تنفذ إلى داخل أفراد المجتمع و تتمكن من نفوسهم.
و هذا صعبٌ جدًا لأنك تحتاج لتحقيق ذلك إلى فهم المجتمع و دراسته أولاً و تحتاج إلى التمكن و القدرة على مفاصل عديدة في حياة المجتمع.
و نظرًا إلى طبيعة المجتمع المعقدة فإن هذه العاطفة عادةً تحتاج إلى تدرج و مدة زمنية لكي تتكون في المجتمع، ولذا فإنها قد تواجه متغيرات و معوقات تحول دون حدوثها، و هذا ما يحتاج إلى دراسة للحوادث المستقبلية التي تمنع من حصول العاطفة الإجتماعية.
و لأنّ المجتمع في حركة دائمة و تغير مستمر، فإن هذه العاطفة مهددةٌ بالزوال دائمًا، فكم ستبقى في المجتمع؟ هل ستبقى جيلًا أم جيلين أم أكثر؟ إن مصيرها في نهاية الأمر إلى الزوال شيئًا فشيئًا.
و من هنا يمكن أن ندرك اللطف الإلهي العظيم الذي يكمن في قضية الحسين (ع)، فإنه بمجرد أن استشهد تكونت عاطفة شديدة في نفوس المسلمين، عاطفة مباركة قد استمرت إلى يومنا هذا رغم كل الظروف التي مرت بها المجتمعات المسلمة.و هذا اللطف الإلهي ميّز (ليالٍ عشر) بأيامها خلال السنة بميزة عظيمة يكون الناس خلالها في أقصى درجات الفوران العاطفي، فأي كلمة مرتبطة بفاجعة الطف تهز وجدان الناس، و تتمكن من قلوبهم و جوارحهم و تجدهم متوجهين بأسماعهم و أبصارهم و أبدانهم و قلوبهم نحو المنبر الحسيني.
إنّ هذ الانفعال العاطفي ليس على مستوى أفرادٍ بل على مستوى مجتمع، إنها ظاهرة و ليست حالات بسيطة هنا و هناك. و هنا تكمن روحٌ -إن صح التعبير- و قوةٌ منبعثةٌ في نفوس الناس بلطفٍ من الله سبحانه بإمكانها أن تجعل المنحرف فاضلاً، و الجاهل عالمًا، روحٌ بإمكانها أن تغير مجتمعًا بأكمله و أن تخلق مسارًا منيرًا في وسطه لا يوصل إلى مكان غير الجنة، جنة الدنيا و الآخرة، و ذلك لما قدمناه من خطورة العاطفة و أنها توجه الإنسان في حياته في ميوله و قيمه و سلوكه.
و بعظمة هذا اللطف الإلهي تتوجه مسؤولية عظيمة نحو الخطباء في الربط بين عاطفة الناس المتقدة و بين عقولهم، فإذا وفق الخطباء (أيّدهم الله) إلى الربط بين العاطفة و الفكر ربطًا يجعل الفكرة روحًا في وجدان مدركها، و زاوجوا بين العقل و العاطفة فإن ما ينولد عن ذلك هو القيم و الأخلاق و الدين لا على مستوى أفراد بل على مستوى مجتمع انفعل بقضية الحسين ففزع إلى منبره، و بهذا نصل إلى المجتمع السوي الصالح.
عظم الله أجور خطبائنا الكرام على ما قدموه في هذا الموسم، و أسأل الله تعالى أن يوفقهم في تأدية المسؤولية العظيمة الملقاة عليهم
الثلاثاء، 10 نوفمبر 2015
بني جمرة تكتسي بالحزن لوفاة الحاج جعفر عبدالحسين منصور
إستمع بالضغط هنا
الأحد، 1 نوفمبر 2015
صندوق بريد بني جمرة
الجمعة، 2 أكتوبر 2015
الأستاذ المرحوم محمد حسن بن منصور الجمري
الخميس، 27 أغسطس 2015
استئناف بناء الحسينية "الإثني عشرية" في بني جمرة بعد سنوات من التعطيل
المنامة - إدارة الأوقاف الجعفرية
وجه رئيس الأوقاف الجعفرية الشيخ محسن العصفور، خلال الزيارة الميدانية التي قام بها اليوم الخميس (27 أغسطس/ آب 2015)، إلى مشروع البناء الجديد لحسينية "الإثني عشرية"، بحضور القائم بأعمال مدير إدارة الأوقاف عبدالله الشيخ وعدد من مسئولي الإدارة، إلى استكمال العمل بصفة فورية في مشروع بناء الحسينية "الإثني عشرية" وذلك بعد سنوات طويلة من التعطيل وإزالة كل العقبات التي كانت تحول دون استكمال المشروع.
وفي هذا الصدد، وجه رئيس الأوقاف الجعفرية لسرعة استئناف بناء الحسينية بعد سنوات من التعطيل وإزالة العقبات التي كانت تحول دون استكمال المشروع بسبب الموارد المالية، حيث لا توجد أوقاف خاصة للمأتم سوى الأرض المخصصة لثلاثة مآتم بالقرية، والتي تشترك فيها الجمعية الحسينية الاثني عشرية ومأتمان آخران.
وبهذه المناسبة، أكد العصفور إنهاء كل الإشكاليات المرتبطة بهذا المشروع، واعتماد صرف الدفعة الأولى من ريع الوقف المشترك الذي سيوزع على المآتم الثلاثة بالتساوي، ما ساهم بإعادة العمل في استكمال بناء الحسينية من ريع الوقف بعد سنوات من التعطيل، وسيساهم ذلك التوجيه في إعادة العمل في بناء المأتم بصفة فورية.
وأبدى رئيس الأوقاف الجعفرية، خلال الزيارة، اهتمامه بتذليل كل العقبات التي قد تعترض مشروع البناء، على أن يخرج هذا الصرح الحسيني في أبهى حلة، حيث سيكون المأتم بعد استكمال بنائه الأضخم في قرية بني جمرة، ويتكون المأتم الجديد من سرداب ودور أرضي ودورين آخرين فوق الدور الأرضي والذي هو عبارة عن صالة المأتم وتقع هذه الأدوار في الجهة الشرقية منه وهو الموقع الأصلي للمأتم؛ فيما تضم الجهة الغربية للمأتم دوراً أرضياً يشتمل على عدد من المرافق.
من جانبهم، ثمن رئيس حسينية "الإثني عشرية" الحاج علي بن جاسم وأعضاء الإدارة الزيارة التي قام بها رئيس الأوقاف الجعفرية، وأعربوا عن شكرهم وتقديرهم له على تدخله المباشر لحل معضلة بناء الحسينية، ومؤكدين أنها تعكس اهتمام الرئيس بالوقوف على مشاريع المساجد والمآتم على نحو مباشر، وبعيداً عن البيروقراطية، وصولاً لاستكمال مشروع البناء في الفترة القريبة المقبلة.
الأحد، 16 أغسطس 2015
شذرات من حياة الملا عطية الجمري رحمه الله
السبت، 15 أغسطس 2015
الى محبرة الرثاء التي لم يجف حبرُها ولن يجف..
الشيخ عبدالمحسن الجمري: للملا عطية حضور في حياة الخطيب بن رمل
قدم الملف الوثائقي الذي نشرته «الوسط» يوم الخميس (6 أغسطس/ آب 2015) تحت عنوان: «الملا أحمد بن رمل... الخطيب الذي خاطب الحجر»، جوانب مهمة من حياة المرحوم الخطيب ملا أحمد، ولعل ذلك كان السبب في تفاعل الكثير من القراء داخل البحرين وخارجها مع شخصية لم تنل ما تستحقه من إبراز وتعريف بين الناس رغم سجله المميز في مجال الأدب والخطاب والوعظ والإرشاد وخدمة المجتمع.
وفي ذلك، يرى الخطيب الشيخ عبدالمحسن بن ملا عطية الجمري، أنه من الجميل أن تسلط الأضواء على كوادر كانت من دعائم الحركة الثقافية والأنشطة الاجتماعية والدينية.
وأضاف «من خلال متابعتي للتغطية كنت أبحث عن أهم الشخصيات حضوراً في حياة الخطيب الراحل الملا بن رمل، ألا وهو والدي الملا عطية الجمري رحمه الله تعالى حيث العلاقة الأخوية بينهما رغم الفارق في السن، فأيام بن رمل كانت ممتلئة بالملا عطية الجمري وابنه الملا يوسف، لكن الذي فاجأني أنني افتقدت قصيدة الوالد التأريخية في مجلس التأبين المذكور، وحينها توقعت أن الخلل من المصدر المعتمد في التغطية، وللتأريخ والتدقيق، أفيدكم علماً أن تسجيل التأبين للمرحوم بن رمل الموجود بحوزتي يشتمل على قصيدة الوالد رحمه الله».
وفيما يلي نص قصيدة المرحوم الملا عطية الجمري في مجلس تأبين الملا أحمد بن رمل في العام 1962:
رغماً أؤبنُ والعيونُ تصوبُ
ويشُفني بين الضلوعِ وجيبُ
مهما أُحاوِلُ ساعةً فيها الصفا
للعيشِ حالت دون ذاكَ خطوبُ
ولها على الآجالِ كَرةُ حانقٍ
نوباً على مر الزمانِ تَنُوبُ
فلو أن للآدابِ في دفعِ الردى
أثراً لخُلد أحمدُ المحبوبُ
شهمٌ متى ضمتهُ ساحةُ محفلِ
عكِفَت عليهِ نواظرٌ وقلوبُ
إن عَنّ ذكرٌ للقريضِ وجدتَهُ
بحراً تَدفقَ ما هُناك نضوبُ
أو لاكتِ الألحانُ في لَهَواتِها
فهوَ المُجلي والكريمُ طروبُ
أو حاولت نَظمَ القصيدِ فبيتُها
ابن الرمل ما لسواهُ فيه نصيبُ
يمتازُ كلُ مفهوهٍ من نَثرِهِ
خُطباً فيصدُرُ عنه وهوَ خطيبُ
سل عنهُ أعوادَ المنابرِ هل سمَى
مُذ غابَ أحمدُ فوقَهن خطيبُ
تلكَ الأساليبُ التي سلبت لهُ
لُب الورى مامِثلُها أُسلوبُ
ملأَ المسامعَ والقلوبَ وشخصهُ
ملأَ العيونَ فمازحٌ مرهوبُ
يبقى الشباب لمدمني جلساته
متفكهاً فعلاه كيف يشيب
يجلو الهموم وإن تسنم منبراً
بعث الشجا فكأنه يعقوبُ
إن رمت تاريخاً فلوحةُ صدره
فيها الزمان معنون مكتوب
قسراً تحكم في الضمائر فانثنت
تحيا بنشر حديثه وتذوب
غذته من در الولاء نجيبةٌ
ونماهُ داعٍ للشهيدِ نجيبُ
ألف المنابر في الصبا لكنه
فاق الشيوخ وذاك جد غريب
إيه فتى الوعاظ ما منا حشىً
إلا وشخصك ضمنه منصوب
قد غاب شخصك في التراب وهذه
ذكراك بين العالمين تجوبُ
وصمت بعد النطق لكن لم تزل
لصداك بين الذاكرين دؤوب
جددت بالبيت الحرام وركنه
عهداً جديداً والمنون قريب
ثنيت سلمان الذي حكم القضا
يقضي بمسقط والخطوب شعوب
فكلاكما في غربةٍ وكلاكُما
في تربةٍ وكلاكُما مكروبُ
وعُلاكُما سامي الدرا وهُداكُما
أحيا الورى لكُما البها مرهوبُ
فاهنأ فذكرك لايزالُ مجدداً
ما مال غُصنٌ في الرياض رطيبُ
يا لائمي جهلًا برُتبةِ أحمدٍ
مهلًا فأمُرك في الملام مُريبُ
ما كنتُ غالٍ في عُلاه وإنما
تاريخ (أحمدَ سيدي لغريبُ).
الاثنين، 20 يوليو 2015
البحرينية حوراء الغسرة تصمم ذراعاً إلكترونياً ذكياً لبيع الكتب الجامعية
الوسط - حسن المدحوب
نجحت البحرينية خريجة كلية تقنية المعلومات «هندسة حاسوب» حوراء علي الغسرة في تصميم ذراع إلكتروني ذكي يقوم في ثوان بجلب الكتاب المطلوب شراؤه إلى صاحبه.
وقالت الغسرة في حديث لـ «الوسط» إنها «بحثت عن فكرة تعود بالفائدة على محيطي الجامعي وعلى طلبة جامعة البحرين والجامعة ككل من أجل تطبيقها كمشروع التخرج الخاص بي، ووجدت أن هذا التصميم من شأنه أن يحقق ذلك».
وأضافت «الهدف من هذا المشروع هو تصميم نظام ذكي لمركز بيع الكتب بجامعة البحرين. حصلت على المركز الثاني ضمن المشاريع المقدمة» وتتمثل المهمة الأساسية لهذا النظام في تقديم الكتب المراد شراؤها من قبل الطالب بفعالية وسرعة فائقة.
وتابعت «يتكون هذا النظام من تطبيق خاص بطلبة جامعة البحرين يمكنهم من التعرف على كتب المواد المسجلة في جدولهم الدراسي بالإضافة إلى أسعارها ومن ثم اختيار الكتب المراد شراؤها من قبلهم. بعد ذلك تقوم الذراع الآلية بجلب الكتب المختارة من قبل الطالب ووضعها في سلة خاصة بالكتب خلال ثوان معدودة.
وأردفت الغسرة «تطبيق اليد الآلية الذكية في جامعة البحرين كمشروع ابتدائي لا يعني اقتصار الفكرة على الجامعة بل تتعداها إلى المراكز بيع الكتب الأخرى والمكتبات العامة والتي قد يضيع الفرد منا وقته في عملية البحث عن الكتاب المراد في الأقسام والرفوف وقد لا يكون موجودا، بينما في حال تطبيق هذه الأداة ستقوم باختصار الوقت لثوان معدودة حول توافر أي كتاب من عدمه ومكان وجوده بل وإحضاره للمستفيد».
وفيما يلي نص الحديث معها:
حدثينا عن اختراعك الذراع الذكي الإلكتروني الذي حصلت من خلاله على المركز الثاني ضمن المشاريع التي قدمت في جامعة البحرين؟
- بدأت الفكرة كحلم صعب المنال، ولكن بفضل الله وثقتي بنفسي استطعت أن أحول الحلم إلى واقع ملموس ونجاح أفخر بتحقيقه.
المشروع يهدف إلى جعل نظام بيع الكتب أكثر سلاسة وسرعة من أجل توفير الوقت والجهد على الطلبة في ظل محدودية أوقات استراحتهم؛ نظرا لجدولهم الدراسي المزدحم.
وبتفصيل أكثر، هذا النظام يوفر تطبيقا ذكيا خاصا بطلبة جامعة البحرين يحتوي على كتب المواد المسجلة من قبل الطالب في جدوله الدراسي بالإضافة إلى أسعارها.
هذا التطبيق يمكن الطالب من اختيار الكتب المراد شراؤها ومن ثم الضغط على زر «شراء»، بعد ذلك تقوم الذراع الالكترونية بإحضار الكتب للطالب بسرعة وفعالية فائقة.
ما سبب اختيارك هذا المشروع؟ وهل كانت لديك أفكار أخرى؟
- في البداية احترت كثيرا في اختيار فكرة مناسبة من أجل تطبيقها كمشروع التخرج، كنت أود أن أصنع شيئا مميزا يستفاد منه على المدى الطويل، لا أن يكون انجازي للمشروع من أجل التخرج فقط، إلى أن لمعت في ذهني فكرة الذراع الإلكترونية، بداية كنت أود تطبيقها على الصيدليات، ولكن رغبتي في إفادة الجامعة والطلبة بشكل خاص جعلني أغير مجال تطبيقها إلى مركز بيع الكتب بالجامعة.
باعتبارك خريجة تقنية حاسوب، هل تعتقدين انه يمكن تعميم اختراعك على أماكن أخرى غير مكتبة جامعة البحرين؟
- بالطبع، بالإمكان تطبيق المشروع على جميع المكتبات مع تغيير بسيط يجرى على التطبيق الذكي.
ما العقبات التي واجهتك أثناء عملك على مشروع التخرج هذا؟ وهل تعتقدين أن هناك دعماً علمياً للمخترعين في البحرين؟
- العقبة الأولى وهي أن القطع اللازمة من أجل تكوين المشروع غير موجودة في البحرين، يجب طلبها من الخارج وتأخذ أكثر من أسبوع إلى أن تصل وهذا يعطل خطة عمل المشروع وخصوصا في حالة حصول حالات طارئة.
ثانيا وهو أني صممت المشروع لوحدي وهذا شكل ضغطا كبيرا علي وخصوصا أن لدي تدريب عملي في الفصل نفسه.
من ناحية الدعم، نعم اعتقد بأن هناك دعما للطلبة المخترعين وجهدا لا يمكن إنكاره من قبل الدولة بشكل عام وجامعة البحرين بشكل خاص.
بعد معرض مشاريع التخرج بأيام قليلة وصلنا اتصال من الجامعة يطلعوننا على رغبتهم في الحصول على نسخة من مشاريع التخرج، وذلك من أجل مسابقة تنظمها الجامعة على مستوى الخليج العربي، وهذه خطوة موفقة يشاد بها.
هل تفكرين في تقديم اختراعات أخرى في المستقبل القريب؟
- في المستقبل القريب لا، ولكن ربما البعيد، الآن أرغب في إكمال دراستي بنيل شهادات احترافية في مجال هندسة الحاسوب لأثري ثقافتي ومعلوماتي في مجال تخصصي.
مما لاشك فيه، فإن وراء جهودك أشخاصاً دعموك وساندوك. ماذا تقولين لهم؟
- شكراً لكم من أعماق قلبي، لولاكم لما حققت هذا النجاح، فرغبتي في أن يفخر بي والداي كان الحافز الأكبر، ومشاركة زوجي العمل معي على الرغم من اختلاف مجال تخصصه ارتقى بجودة المشروع إلى أعلى مستوى، شكرا لكم من أعماق القلب، أنا بفضل دعمكم أقوى.
السبت، 11 يوليو 2015
معالم جمرية.. الجنعدة
أعلن معنا
المشاركات الأكثر زيارة
-
إنتقل الى رحمة الله فجر هذا اليوم الحاج علي عبدالحميد سلمان فجأة طاهراً نقياً بعد عودته من حج بيت الله الحرام وإصابته بجلطة خلال أيام معدودا...
-
زفت قرية بني جمرة مساء يوم أمس الأربعاء ليلة الخميس 3 مارس 2016م ستة من شبابها في ليلة سعيدة شارك فيها أهالي القرية والقرى المجاورة أهالي ا...
-
انطلق موكب بني جمرة الموحد في ذكرى استشهاد الإمام الهادي عليه السلام من مأتم الغرب بمشاركة الرادود حبيب عبدالنبي، وكانت لنا هذه التغطية...
-
نظمت لجنة نسيج الفن في قرية بني جمرة باكورة أنشطتها وفعالياتها الاجتماعية والثقافية، التي تهدف إلى اكتشاف المواهب والإبداعات لدى الشباب، وال...
-
أقامت جمعية بني جمرة الخيرية حفلها السنوي لتكريم الطلبة المتفوقين لسنة 2014 للبنات والأولاد في ليلتين متتابعتين 31-8-2014...
-
إعداد: أ. مصطفى العرب عميد عائلة الغسرة،،رجل من رجالات بني جمرة،وواحد من مؤسسي نادي بني جمرة الثقافي والرياضي، حين كان يعرف النادي بإسم نادي...
-
بقلم : المختار ذكريات جميلة وايام رائعة عاشها ابناء ... ( بني جمرة ) ( قلب الثورة ) ..... بالماضي القريب يمارسون عادات موروثة من الاجداد وا...
-
بقلم جعفر طارش المرحوم الحاج فيصل كما عرفته انه العام 1984 م حين التحقتُ بسرب المتعلمين في المسجد و بدأت عيناي تتعرف على الشخوص المؤمنة...
-
صدر حديثاً عن مركز الفكر الرسالي للدراسات والأبحاث كتاب (بيضاء من نور.. زيارة أمين الله شرح وتحليل)، للسيد محمود الموسوي. الكتاب من الحجم ال...
-
بقلم: ميرزا المحفوظ إستولت المواكب الحسينية مدى القرون الماضية على المشهد العريض من إحياء الشعائر الحسينية في البحرين، هذه المواكب التي غيّر...
0 التعليقات:
إرسال تعليق